على مدار سنوات عدّة، يعاني قطاع التعليم المقدسيّ تحدّيات متعدّدة، وليدة التقصير الجليّ في تطوير التعليم والتعلّم في القدس، من جوانبه البنيويّة والبيئيّة والبشريّة؛ وهو
ثمّة مدخل آخر للتّفكير في مسألة التّقدّم العلميّ، وهو: ماذا لو كانت الطّبيعة نفسها ليست ثابتة، بمعنى أنّها هي أيضًا، كما العلم، قيد التّشكّل والتّغيّر؟
في صالون التّجميل يظهر حصار آخر أكثر ثقلًا من الحصار الجغرافيّ، هناك حيث الآراء السّياسيّة المتشكّلة بالفطرة، تزيد عليها سيطرة السّائد، لتجرّ وراءها قائمة ممنوعات
لنرجع إلى الأوسكار، فهو لا يقدّم الأفضل عالميًا، لكن سيطرة السّينما الأميركيّة على معظم صالات العرض في بلادنا وفي العالم، وكذلك المركزيّة الأميركيّة اقتصاديًا وفنّيًا